منتدى الإصلاح والتغيير بمدينة القامشلي يقيم حلقة نقاشية حول “مؤتمر الرياض وفرص حل الأزمة السورية”

بحضور نخبة من المثقفين والسياسيين السوريين وعدد من الشخصيات و الفعاليات المدنية ومن مختلف مكونات المنطقة (العربية- الكوردية- الآشورية)  اقام منتدى الإصلاح والتغيير في مقره بمدينة القامشلي حلقة نقاشية بعنوان  ”  مؤتمر الرياض  ..تساؤلات حول وحدة المعارضة وفرص حل الأزمة السورية” وتبادل المشاركون في الحلقة وجهات النظر حول نقاط عدة أهمها:

– مؤتمر الرياض وامكانية تحقيقه لوحدة المعارضة السورية

– غياب بعض القوى السياسية والشخصيات المعارضة عن المؤتمر

–  مدى تلبية المبادئ التي تم التوافق عليها في المؤتمر لتطلعات الشعب السوري بمختلف مكوناته العرقية والدينية

– تأثير مشاركة الفصائل المسلحة في الهيئة العليا للتفاوض على  القرار السياسي

– فرص حل تسوية الأزمة السورية  بعد انعقاد مؤتمر الرياض

وتم اغناء الحلقة بمداخلات صوتية  لشخصيات شاركت في مؤتمر الرياض (أ.فؤاد عليكو- أ.بشير السعدي-أ.عبد الإله فهد)

أدار الحلقة عضوا إدارة المنتدى (أ.كاظم خليفة-  أ.شيرزاد يوسف)

مداخلات الحضور

أ.فؤاد عليكو(عضو الهيئة السياسية للأئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة)

مداخلة صوتية عبر السكايب

  • مؤتمر الرياض حقق وحدة المعارضة السورية فهي المرة الاولى التي يجتمع فيها هذا  الطيف الواسع من المعارضة السياسية والمسلحة
  • المبادئ التي تم التوافق عليها في المؤتمر مقبولة وهناك اشارة واضحة في احد البنود حول ضرورة مشاركة جميع المكونات السورية في بناء الدولة الديمقراطية المنشودة
  • التمثيل الكردي في المؤتمر اقتصر فقط على ممثلي المجلس الوطني الكردي داخل الائتلاف وأبدينا تحفظاً حول ذلك
  • الفصائل المسلحة طالبت بتمثيليها في الهيئة العليا للمفاوضات بنسبة 50% لكن تم التوافق على تمثيلهم بنسبة الثلث ومشاركتهم ضرورية ومنطقية لتنفيذ أي تسوية مستقبلية للأزمة السورية
  • اللامركزية الأدارية من حيث المفهوم أوسع من الأدارة المحلية لكنها باعتقادناغير مناسبة واكدت في مداخلتي في المؤتمر على أن النظام الاتحادي(الفيدرالي) هو الحل الأمثل لسوريا المستقبل لكن على مايبدو أننا بحاجة الى المزيد من الحوارات مع المعارضة السورية  حول هذه النقطة للوصول الى اعتماد هذه الرؤية

أ.عبد الإله فهد (عضو الهيئة السياسية للأئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة)

مداخلة صوتية عبر السكايب

  • مؤتمر الرياض كان ايجابياً جداً فجميع اطياف المعارضة السورية اتفقوا على بنود عدة أهمها وحدة الاراضي السورية  ورحيل بشار الاسد وزمرته وطرد الميليشيات الطائفية و تم اقرار مبدأ اللامركزية الادارية وكذلك تم التوافق على اعتماد النظام السياسي التعددي لسوريا المستقبل ليكون ملبياً لتطلعات كافة مكونات الشعب السوري
  • تمثيل كافة المكونات السورية في المؤتمر (بما فيهم الكرد ) كان جيداً والقرارات الصادرة ملبية لتطلعات كافة اطياف الشعب السوري
  • كنا نتمنى تمثيل أوسع للفصائل المسلحة وباعتقادي تمثيلها  في الهيئة العليا للتفاوض أمر ايجابي فهي الضمان لتنفيذ أي قرارات صادرة مستقبلاً
  • التوافق الدولي والاقليمي هما الأساس في أي تسوية مستقبلية للأزمة السورية ومؤتمر الرياض يشكل ارضية مناسبة لخلق هذا التوافق والدفع باتجاه الحل السياسي

أ.بشير السعدي (قيادي في المنظمة الآثورية الديمقراطية )

مداخلة صوتية عبر السكايب

  • المؤتمر لم يحقق وحدة المعارضة بشكل مطلق وخاصة باقصاء بعض اطراف المعارضة (الأدارة الذاتية – قوى سوريا الديمقراطية- جبهة التغيير) لكن نسبياً يمكن القول بانه حقق تقدما نوعياً في رص صفوف المعارضة  وخاصة بمشاركة بعض الفصائل المسلحة (المتشددة) في البيان الختامي وقبولهم بالخيارات السياسية  وبالدولة المدنية الديمقراطية التعددية
  • لم يتم الحديث في المؤتمر بشكل صريح بالحقوق القومية المشروعة للمكونات السورية (الكرد- الآشوريين..)

ونحن طالبنا باعتمادها في البيان الختامي لكن تم الاستعاضة عنها ببند آخر مقبول نسبيا(حقوق كافة المكونات السورية بغض النظر عن العرق والجنس والدين)

  • تمثيل المكونات في المؤتمر كان ضعيفاً وخاصة المكونين الكردي والآشوري السرياني خصوصاً في الهيئة العليا للتفاوض حيث لم يتم تمثيل المكون الاشوري السرياني في الهيئة ووعدنا بأن يتم العدول عن ذلك لاحقاً
  • تمثيل الفصائل المسلحة بالهيئة العليا للتفاوض بنسبة الثلث ليس سلبياً لان القرارات يتم اتخاذها وفق بيان (جنيف1)كذلك نسبة 70%  الاخرى من الهيئة تؤمن بالدولة المدنية الديمقراطية وبالتعددية
  • مؤتمر الرياض هو مفتاح لحل الأزمة السورية لانها البوابة الوحيدة للعملية التفاوضية التي تشكل الفرصة الوحيدة لإنهاء الأزمة سياسياً من أجل بناء دولة ديمقراطية مدنية مستقرة نحلم بها

أ.أحمدي موسي

  • مؤتمر الرياض كان بالأساس لبناء الثقة بين المعارضة لكنه باعتقادي لم يحقق ذلك وهو قطعاً لم يشكل أي وحدة بين المعارضة
  • ماصدر من مبادئ في البيان الختامي للمؤتمر كانت ضبابية والمبادئ  التي لم يتم التوافق عليها في المؤتمر(اللامركزية- حقوق المكونات -هوية الدولة..) هي الأساس وهي مكمن الخطورة مستقبلاً
  • السلاح هو سبب بلاء وتمدد عمر الثورة السورية وهوايضاً سبب دمار الثورة والدولة السورية والبيان الختامي لمؤتمر الرياض لم يكن واضحاً بهذا الخصوص
  • أعتقد أن سبب عدم الاشارة الى حقوق المكونات السورية بشكل صريح في البيان الختامي يعود بشكل رئيسي للجهة الداعية للمعارضة (المملكة العربية السعودية )ومايعرف عنها من مكانة لدى العرب والمسلمين عموماً( حامية للعروبة والاسلام ..)ومن الممكن أن يتغير صياغة البيان مستقبلاً
  • الأزمة السورية ستستمر لفترات اطول (ولاتزال امامنا حروب طاحنة) والامريكان لهم دور في ذلك والغاية الرئيسية من تمديد عمر الازمة هو تقسيم سوريا مستقبلاً

أ.خليل يوسف

  • مؤتمر الرياض من المحطات البارزة لوحدة المعارضة السورية بشقيه السياسي والعسكري وضم مختلف الاتجاهات سياسيا وعسكريا الإ انه استبعد فصائل مهمة من المعارضة الساسية والعسكرية مما اثر على توحيد المعارضة اي بمعنى لم يكن جامعا
  • المبادئ التي تم التوافق عليه في مؤتمر الرياض لم تستجب لمطالب الشعب السوري بمختلف مكوناته الاساسية وكان هناك التفاف على حقوق القوميات الاخرى وتجاوزها لتلك الحقوق بعبارات عمومية كاحترام حقوق الانسان ونظام تعددي يمثل كافة مكونات الشعب السوري دون ان يتطرق الى حقوق القوميات بشكل صريح ولاسيما حقوق الشعب الكردي
  • ان تمثيل المعارضة المسلحة بنسبة الثلث في هيئة التفاوض حق مشروع ولكن باعتقادي ان اغلب الفصائل التي كانت متمثلة في المؤتمر تنتهج السلفية المتشددة وباعتقادي سيؤثر على مسار الديمقراطية التوافقية في سورية المستقبل
  • يجب ضم قوات سوريا الديمقراطية الى الهيئة التفاوضية لانهم تضم قسما من الاكراد والعرب والمسيحيين والاثوريين والتركمان

أ.داوود داوود

  • مؤتمرالرياض هو محطة هامة لحل الأزمة السورية ونجح في ضم أغلب الفصائل المعارضة والتوافق حول عدد من المبادئ وتشكيل هيئة عليا للتفاوض
  • هناك ايجابيات في البيان الصادر عن المؤتمر لامست تطلعات الشعب السوري بمختلف مكوناته (وحدة الاراضي السورية- السيادة- مكافحة الارهاب- الحل السياسي وفق بيان جنيف..)  لكن هناك نواقص  ايضا ً كالتأكيد على مبدأ المواطنة دون الحاقها بـ” المتساوية” وكذلك حقوق الانسان دون ذكر عبارة “وفق الشريعة الدولية”  والتركيز على مدنية الدولة وتعدديتها دون ذكر مبدأ الديمقراطية وهو باعتقادي يشكل التفافاً حول أهم مبدأ يلامس تطلعات الشعب السوري منذ انطلاقة الثورة السورية  كما أن مصطلح “مدنية الدولة ” يحتاج للتوضيح  بشكل اكبر وهو مختلف تماما عن مبدأ علمانية الدولة
  • اعتقد أن للفصائل المسلحة دور هام في ساحة الصراع السوري ولا تتبع لجهات سياسية لذلك تم تمثيلها في الهيئة العليا للتفاوض وفق هذه النسبة وقبولها بالحل السياسي يشكل انجازا هاماً
  • لم يتم تمثيل المكونات في الهيئة العليا للتفاوض بل تم تمثيل الكتل السياسية والفصائل المسلحة والشخصيات المشاركة وفق نسب معينة
  • مواقف الدول الاقليمية المعنية بالازمة السورية (روسيا- ايران) من مؤتمر الرياض غير مشجعة لحد الان ومواقف الامريكان أيضا  في هذا السياق غامضة ومتذبذبة

أ.علي السعد

  • مؤتمر الرياض جاء بتكليف من اجتماع فيينا أي بتوافق دولي لتشكيل وفد تفاوضي من المعارضة
  • للمرة الاولى يتم التوافق بين المعارضة السياسية والفصائل المسلحة حول عدد من المبادئ وهذا شيء مشجع
  • من وجهة نظري الشخصية مكان انعقاد المؤتمر غير مناسب لأن السعودية تشكل طرفاً في الصراع الدائر في سوريا وتصريحات وزير خارجيتها حول الحل العسكري يثبت ذلك
  • مؤتمر الرياض هو الأمل الوحيد لإنهاء مأساة الشعب السوري
  • اقصاء بعض الاطراف و الشخصيات الوطنية من المؤتمر لم يكن موفقاً (سمير العيطة- نمرود سليمان- قدري جميل-صالح مسلم- قوى سوريا الديمقراطية.- حزب الاتحاد الديمقراطي.)وغيابها يشكل غياباً لمكون رئيسي  من الشعب السوري
  • ولادة التفاوض هو انتصار سياسي  كبير  للثورة ولتضحيات السوريين فمن مصلحة النظام وأعوانه الاستمرار في الحل العسكري
  • بالرغم من التعقيدات السياسية والميدانية في الساحة السورية فأنه لابد لنا  من التعويل على مخرجات مؤتمر الرياض لعلها بارقة أمل لإنهاء مأساة الشعب السوري

أ.بنكين وليكا

  • مؤتمر الرياض هو بمثابة اعادة الاعتبار للسعودية بعد تهميشها دولياً في الفترة السابقة
  • كان لابد من تحديد تعريف للمعارضة قبل بدء مؤتمر الرياض وباعتقادي العديد من الشخصيات المعارضة والتي كان لها دور في انطلاقة الثورة لم تكن حاضرة في الاجتماع
  • لم يتم تمثيل الكرد بشكل مناسب في المؤتمر ولذلك المبادئ التي تم اقرارها في البيان الختامي  لم تلبي تطلعاتهم
  • الفصائل المسلحة تم تمثيلها بنسبة الثلث في الهيئة العليا للتفاوض بتخويل من الدول الداعمة لها
  • بحكم التجارب التاريخية فان السعودية لم تفلح برعايتها في انجاح اي اتفاق سياسي بل على العكس تماماً واليمن ولبنان يشكلان مثالاً على فشل الدبلوماسية السعودية لذلك لا أعول كثيرا على نتائج مؤتمر الرياض بخصوص إنهاء الأزمة السورية

أ.محمود علي

  • مؤتمر الرياض لم يأتي بأرادة السوريين بل بأرادة اقليمية ودولية وخاصة بعد تفاقم مشكلة الارهاب دوليا والتفاهمات التي حصلت مؤخرا في فيينا
  • البيان الختامي باعتقادي كان مجهز سلفا والأطراف المشاركة وقعت عليه لاغير
  • مؤتمر الرياض لم يحقق وحدة المعارضة بشكل كامل لكنها البداية لان الأزمة السورية ستستمر لمحطات طويلة
  • المؤتمر لم يلبي تطلعات الشعب السورية وخاصة المكونات العرقية والدينية فالمبادئ التي تم التوافق عليها في الرياض مشابهة لما هو موجود حاليا في الدستور السوري المعتمد من قبل النظام وخاصة فيما يتعلق باللامركزية الادارية
  • الفصائل المسلحة التي شاركت في المؤتمر لايوجد لها مرجعية سياسية لذلك فمشاركتها ضرورية لأي تسوية مستقبلية للأزمة السورية
  • مؤتمر الرياض هي بداية لحل الأزمة السورية ويمكن تغيير البنود الحالية في مؤتمرات قادمة وبما يرضي جميع الأطراف

أ.رياض أحمد

  • تم استغلال الثورة السورية اقليمياً ودولياً وما حدث في الرياض هو توحيد للإرتهان السياسي لان الأولوية الكبرى للقوى الدولية هي لمكافحة الارهاب ومؤتمر الرياض حلقة من ذلك
  • السعودية كان لها دور كبير في عسكرة الثورة السورية وافشالها  لذلك فمن الغير  المنطقي  أن تسعى الى تأسيس حالة ديمقراطية في سوريا ونظامها السياسي بالأساس قائم على الاستبداد  والشمولية
  • قرار حل الأزمة ليس بيد السوريين بل هو عائد للدول الكبرى

أ.أكرم حسين

  • مؤتمر الرياض هي نتيجة لتوافق دولي (روسي- امريكي) حصل في فيينا والسعودية (وعلى غير العادة )لعبت دورا ايجابياً في الوقوف الى جانب الشعب السوري
  • كانت الغاية من مؤتمر الرياض هو تشكيل مرجعية تفاوضية ووفد تفاوضي موحد  للمعارضة السورية  و السعودية نجحت في تحقيق ذلك
  • لم تكن السعودية لوحدها من قدمت الدعوات لحضور المؤتمر بل أيضا مجموعة الدول التي تعرف باصدقاء الشعب السوري
  • المؤتمر جمع غالبية اطراف المعارضة وهي المرة الاولى التي يجتمع  فيها (العسكر مع السياسيين )وتلك نقطة ايجابية ايضا تسجل لمؤتمر الرياض
  • المبادئ العامة التي تم التوافق عليها في البيان الختامي بغالبيتها ايجابية
  • بخصوص اللامركزية الادارية التي تم اعتمادها في البيان الختامي كان من المفروض أن يصدر المجلس الوطني الكردي موقفاً احتجاجياً باعتباره يدعي أنه يمثل المشروع القومي للكرد في سوريا وأنه يفضل النموذج الاتحادي لسوريا المستقبل
  • نقص تمثيل المرأة في مؤتمر الرياض شكل باعتقادي نقطة سلبية

أ.عامر هلوش

  • بالرغم من الاهتمام الاعلامي والدولي بمؤتمر الرياض فان ذلك لايمنحه الشرعية التامة وخاصة مع النقص الواضح للتمثيل الكردي
  • مؤتمر الرياض ساهم في زيادة انقسام وشرذمة المعارضة السورية لمحاولته الاستثار بالكل داخل وخارج سورية
  • مؤتمر الرياض هو جزء هام كغيره من مؤتمرات المعارضة التي عقدت في الداخل السوري (ديريك – الشيراتون) وبالرغم من “القيل والقال ” التي جرت حول مؤتمرات الداخل  الإ انها تبقى وطنية بامتياز
  • المعارضة المسلحة التي شاركت في مؤتمر الرياض لاتمثل الشعب السوري بل تمثل الدول التي تدعمها بالسلاح والمال والعتاد
  • امريكها من مصلحتها أن تستمر الأزمة السورية كمحاولة منها لاستنزاف روسيا وايران في الحلبة السورية
  • مؤتمر الرياض لن يكون نهاية المطاف لحل الأزمة لان المفتاح الرئيسي للحل بيد السوريين (كل السوريين دون استثناء)
  • أن ارتهان اي حل بسوريا بمصير الاسد خطأ قاتل يطيل عمر الأزمة ولابد من اعطاء الاولوية لمكافحة الارهاب بالتزامن مع وقف لاطلاق النار وفق الية واضحة واشراف اممي رادع
  • من الضرورة عدم تهميش أي طرف سوري مهما صغر حجمه السياسي والجغرافي طالما هو ناشط وفاعل في الحراك السوري
  • لابد من الاقرار بحل واضح للقضية الكردية يرضي جميع الاطراف الكردية في سوريا لانها تشكل  جزءا من الحل الديمقراطي  داخل البلاد

أ.اسماعيل حمي

  • لا اعتقد أن هناك حل قريب للأزمة السورية فالصراعات الدولية في الساحة السورية معقدة ومتشابكة واغلب الاجتماعات هي بغرض تقريب وجهات النظر ومؤتمر الرياض يشكل حلقة في ذلك
  • مخرجات مؤتمر الرياض لاتلبي طموحات وتطلعات الشعب السوري قطعا وهي لاتليق بحجم  التضحيات العظيمة التي قدمها الشعب السوري سعيا للحرية والكرامة
  • شكل مؤتمر الرياض محطة لجمع المعارضة بغرض تشكيل وفد مفاوض
  • الكرد كانوا اكبر الخاسرين في مؤتمر الرياض فلم نجد اي اشارة الى دورهم في سوريا المستقبل أو حتى  حقوقهم المشروعة في البيان الختامي  وكان هناك تعمد واضح لتهميش الكرد حتى من حيث التمثيل في المؤتمر

أ.نايف جبيرو

  • مؤتمر الرياض هي احدى المحطات لايجاد تسوية دولية للأزمة السورية منذ انطلاقة الثورة  ولن تكون المحطة الاخيرة  والاهتمام الإعلامي بالمؤتمر كان مبالغاً جدا
  • من حضر مؤتمر الرياض كان بناءً على اجندات اقليمية ودولية ولتركيا دور بارز في ذلك
  • مصطلح وحدة المعارضة غير منطقي وغير ممكن ومن الأجدى أن نبدله بوحدة التوافقات
  • استبعدت اطراف سياسية وعسكرية لها حجمها من المؤتمر بناء على اجندات اقليمية ودولية  (حزب الاتحاد الديمقراطي- قوى سوريا الديمقراطية……)
  • اكثر الخاسرين في مؤتمر الرياض هم الكرد واللامركزية الادارية الوارد في البيان الختامي لاتناسبهم
  • تمثيل العسكر في المؤتمر كان مبهماً لانهم لايملكون بالاساس مرجعية سياسية

أ.فيصل  يوسف

  • مؤتمر الرياض لم يحقق وحدة تنظيمية للمعارضة بل رؤية سياسية مشتركة لاطياف من المعارضة وكذلك وحدة العمل الميداني (السياسي- العسكري)بحضور الفصائل المسلحة
  • ما تم التوافق عليها في البيان الختامي هي محددات يمكن تعديلها
  • الهدف الأسمى للثورة السورية يتمثل في انهاء النظام الاستبدادي وفي البيان تم ذكر ذلك بشكل صريح  كذلك تم الأقرار بمدنية الدولة و بمكونات الشعب السوري وتسميتها وهذا بحد ذاته  مؤشر ايجابي
  • الفصائل المسلحة التي شاركت في المؤتمر اقرت بالحل السياسي وهذا امر مشجع لاي تسوية سياسية مستقبلية
  • مؤتمر الرياض هو بداية لمرحلة جديدة  بمشاركة فصائل مختلفة ( سياسية وعسكرية) معارضة  والتفاوض برؤية موحدة  مع النظام بغرض انهاء الأزمة السورية
  • من الضرورة اسناد مقرارت مؤتمر الرياض لتلبي مستقبلاً تطلعات الشعب السوري بمختلف اطيافه

أ. أبو سليمان

  • مؤتمر الرياض حقق وحدة نسبية لطيف واسع من المعارضة
  • الفصائل المسلحة يجب أن تتعهد مستقبلاً بالانصياع للقرارت السياسية والاندماج في جيش وطني والمشاركة في بناء الدولة المدنية الديمقراطية
  • مؤتمر الرياض هو استمرار في الطريق الشاق لانهاء الأزمة السورية لبناء دولة الحق والقانون وسيادة والشعب
?
?
?
?
?
?
?

Comments (0)
Add Comment