منتدى الإصلاح والتغيير يقيم حلقة نقاشية بمدينة “ديريك” حول المؤتمر الوطني الكردي الرابع

بعنوان(المؤتمر الوطني الكردي الرابع) وبمشاركة لفيف من المثقفين والسياسيين وممثلين عن منظمات المجتمع المدني وعدد من الشخصيات الاجتماعية عقد منتدى الإصلاح والتغيير بمدينة “ديريك” حلقة نقاشية تناولت نقاط عدة أهمها:

  • المهام الملقاة على عاتق المجلس الوطني الكردي في المرحلة القادمة(اجتماعيا-خدميا-سياسيا)
  • الدور اﻷقليمي والدولي الذي يمكن ان يلعبه المجلس في ظل المفاوضات الجارية في جنيف لتثبيت الحق الكردي
  • تقييم آداء المرحلة السابقة لعمل المجلس

أدار الحلقة عضوا  ادارة المنتدى (وليد فرمان-فيروشاه عبد الرحمن)

1-د.اسماعيل ميرو:يجب ان يعتمد المجلس العنصر الشبابي،وإعطاء دور للقدامى من الحزبيين كمستشارين في المجلس والمحافظة على المستقلين في جميع فعاليات المجلس في اﻹقامة ولجنة العلاقات الوطنية والخارجية واﻹستعانة بالجالية الكردية غي الخارج خاصة المختصين منهم وتشكيل جماعات ضغط.

2-أ.بنكين:يجب مشاركة جميع الفئات في المؤتمر لتوسيع القاعدة الجماهيرية،والتحضير واﻷستعداد لﻹدارة في المستقبل في المنطقة.

3-د.أنس:يجب أن يكون هناك لغة مرنة في التعامل إقليميا ودوليا واعتماد المؤسساتية ولﻻمركزية في الحياة التنظيمية والتمسك بالفدرالية كنظام حكم في سورية ومشاركة الشبلب والمستقلين والمرأة وأعطاء أهمية أكبر لﻹعلام.

4-أ.فؤاد إبراهيم:يستوجب اﻹستفادة من الطاقات الجماهيرية فب إدارة المرحلة الراهنة ومنح الدور للقوى الحقيقية من الشخصيات المستقلة والمنظمات واﻷبتعاد عن التحزب والقبول بالتشاركية في صناعة القرار واﻷعتماد على الكفاءات

5-أ.شفين ياسين:يجب عدم تدخل اﻷحزاب في عمل المنظمات واﻷعتماد على المختصين في لجنة العلاقات الوطنية والخارجية.

6-أ.تقديرة كلو:تجنب أن يكون المستقلين والمرأة والشباب من اﻷحزاب واﻷبتعادة عن الهيمنة الحزبية ونبذ الصراعات الحزبية داخل المجلس كما يجب أن يكون هناك اتفاق جديد لﻷحزاب.

7-أ.محسن عمر:تفعيل المجالس المحلية والفروع وإعطاء اﻷهمية الﻻزمة لﻹعلام ووجوب اختصاصيين في مكاتب المجلس.

8-أ.إدرس درويش:خدميا:يمكن مساعدة الناس خاصة في الوضع المعيشي واقترح دعوة من هم خارج المجلس إلى المؤتمر وأن يكون هناك استراتيجية واضحة وإعادة النظر مع الﻻئتلاف وان تكون القرارات مركزية.

9-أ.أحمد صوفي:خدميا:لم يستطع المجلس تقديم الخدمات بسبب الصعوبات التي كان يتعرض له والمؤتمر يجب أن يشمل جميع الفئات ليكون قاعدة عريضة للفئة التي ستحضر-سياسيا:عدم استثناء أي فئة ودعوة اﻷحزاب خارج المجلس للحضور وإيجاد آلية للتواصل مع الدول اﻹقليمية لشرح الموقف الكردي ﻷنهم ﻻ يشكلون خطرا على أحد ودع اﻷعلام ليقوم بدوره الهام ومشاركة المرأة والشباب .

10-أ.أكرم صادق:العمل تنظيميا بشكل مؤسساتي واﻹبتعاد عن التحزب والصراعات الحزبية والتمثيل يجب أن يكون انتخابيا ﻷختيار النخبة واﻷفضل وعودة جميع اﻷحزاب إلى المجلس.

11-د.رشيد عمر محمد:اجتماعيا:يجب تقوية الروابط اﻷجنماعية بين جميع مكونات المنطقة-خدميا:البحث عن سبل لتأمين احتياجات الناس-سياسيا:توسيع دائرة السياسة في الوطن إقليما ودوليا والحصول على الشرعية المحلية بين مكونات المنطقة والعمل بشكل جدي للحصول على الدعم الدولي لتثبيت الحق الكردي ومع الشركاء في المعارضة لتثبيت الورقة الكردية-تنظيميا:التمثيل الحقيقي والشرعي لمنظمات المجتمع المدني والمستقلين واﻷبتعاد عن قوائم الظلم والتوافقات والتعاينات في الترشيحات.

12-أ.اسماعيل علي:اﻷلتزام بالقضية وتجاوز الخلافات بين اﻷفراد واﻷحزاب وأن يدعم ماليا لكي يستطيع العمل والتحرك .

13-أ.هيفاء جاجان:تجنب التفرد والهيمنة وتعيل مكاتب المجلس وأن تكون اﻷنتخابات علنية.

14-أ.رودي:يجب اﻹهتمام ومن اﻷولويات الجانب التربوي من أجل عدم ضياع الجيل.

15-أ.محمدأمين عمر:اﻷعتماد على التخصص والكفاءات ومشاركة جميع الفعاليات اﻷجتماعية ومنظمات المجتمع المدني وإيجاد آليات جديدة لتعيل عمل المجلس بعد المؤتمر في جميع المجاﻻت.

Comments (0)
Add Comment