منتدى الإصلاح والتغيير يعقد حلقة نقاشية في مقر المجلس الوطني الكردي بمدينة ديريك
بتاريخ 3\5\2015 وبحضور لفيف من الكتاب والمثقفين والمهتمين بالشأن الكردي ومنظمات المجتمع المدني بالإضافة الى ممثلين عن الحراك الشبابي وممثليات الاتحاد النسائي وممثلي عن الاحزاب السياسية الكردية عقد منتدى الإصلاح والتغيير حلقة نقاشية حول “آلية تمثيل مختلف الفئات في المؤتمر الثالث للمجلس الوطني الكردي ” وذلك في مقر المجلس الوطني الكردي بمدينة ديريك وتركزت مداخلات المشاركين حول ضرورة تفعيل وتعزيز الدور الجماهيري للمجلس عبر مشاركة مختلف الفئات والشرائح السياسية والثقافية والاجتماعية في مؤتمره القادم وإعطاء الأولوية اللازمة للشباب والمرأة كونهما عماد تطوير المجتمعات.
أدار اللقاء كل من الأستاذ فيروشاه عبد الرحمن والأستاذ وليد فرمان
د.نافع بيرو : أكد على ضرورة مشاركة المرأة و الشباب لأنهما قوة للمجلس و يجب تمثيلهم من خلال كيانات مستقلة دون حسابهم على الأحزاب و مؤسسات المرأة كذلك يجب تمثيل منظمات المجتمع المدني و أن يكون هناك تقارب وتوافق بين الأحزاب السياسية الكردية حول المؤتمر الثالث 0
د. هجارعباس :يجب إعطاء و إفساح المجال للشباب لأنهم يمتلكون روح التمرد و تفعيل دورهم في المؤتمر القادم للمجلس .
الأستاذ عبد الباقي ابراهيم : يجب إيجاد الثقة بين الأحزاب و المكونات الأخرى و أن يكون هناك شراكة حقيقية و تفعيل المجلس من خلال العمل و التجديد و التغيير و آداء أفضل و ليس بزيادة عدد مكون فيه .
الكاتب محمود عبدو : يجب فتح المجال وا ستيعاب كافة المكونات و الطاقات في المجتمع و يجب كذلك أن يكون هناك بناء الثقة بين أطراف المجلس و ايجاد آلية تنظيمية و مشروع سياسي و آلية ديمقراطية و اعطاء دور للمرأة في القيادة .
الأستاذ كاميران ابراهيم : برأيي لا يوجد اسم للحراك الشبابي يضمه الأحزاب و يجب عقد اجتماع موسع لهم لاختيارهم و تمثيلهم و كذلك المستقلون عبر مؤتمر لهم و تشكيل لجان مخصصة لهذه الغاية و كذلك المرأة .
الأستاذ أكرم صادق : لا بد من وجود مستقلين حقيقيين و لا داعي لطرح اسم الأحزاب الكبيرة و الصغيرة و صناديق الاقتراع مستقبلا هي التي ستحدد الحزب الكبير و الصغير و مشكلة المجلس مشكلة سياسية أخلاقية و العمل فيه يحتاج الى الدبلوماسية .
الأستاذ حاجي جب : الأمر يحتاج أولا إلى لائحة تنظيمية للمجلس وارى أن يمثل الجميع في المسؤولية و فيما مضى كان هناك تفضيل من قبل البعض و خاصة الشباب و لكن العلة كان في الاحزاب و ليس المستقلين .
الاستاذ علي يوسف : أولا لا بد من بناء الثقة بين الاحزاب و يجب ايجاد ضوابط تنظيمية يحدد نسب التمثيل و المحاسبة.
الاستاذ محمد صبيح سليمان : بناء المجلس يجب أن يكون على أساس توافقي و ليس وفق معايير محددة و يجب تفعيل دور المجلس كما يجب اعطاء المجال للجميع للانضمام اليه .
الاستاذ حسين عبد الله : المطلوب أيجاد آليات ديمقراطية و انتخابات و أن يمثل في المجلس جميع الشرائح كما يجب زيادة نسبة الحراك الشبابي و المرأة وو جود اختصاصيين للقيم بذلك .
الكاتب عمر رسول : و جود المجلس الوطني الكردي يشكل قوة للشعب الكردي يجب بناء الثقة داخل المجلس ووضع خطة و برنامج للمجلس و رفض الاستبداد و تمثيل الشباب بشكل جيد .
الكاتب عدنان بشير : أولا يجب أن يكون هناك عمل مؤسساتي و الاهتمام بالجانب التنظيمي و الفكري وأن يمثل جميع مكونات الشعب الكردي في سوريا ز
الاستاذ عبدي رمضان : يجب أن يكون آلية التمثيل من خلال لجان مستقلة غير منحازة الى هذا و ذاك و اجراء انتخابات نزيهة و شفافة ليمثل أكبر شريحة ممكنة من شعبنا كما يجب أن يسعى الجميع الى ايصال المرأة المستقلة و الممثلة الحقيقية و الدافعة عن حقوقها بعيدا عن سطوة الاحزاب .أما بالنسبة للمستقلين فيجب أن يكون تمثيلهم أكبر من نسبة الاحزاب السياسية كما يجب على الاحزاب الابتعاد عن عقلية الهيمنة على المجلس و قراراته .
د. أنس صالح : يجب تجاوز عقلية الهيمنة في المجاس و ضرورة الحفاظ على دور الشباب و تشكيل لجان مختصة للتحضير للمؤتمر الثالث .
الاستاذ أوجلان : أرى أن يمثل حركة الشباب الكرد واتحاد تنسيقيات الشباب و يجب تشكيل لجنة أكاديمية مستقلة للإشراف على مؤتمرات الشباب و اختيارهم و كذلك تمثيل الشباب من داخل الاحزاب .
الآنسة ليلى سعدون : يجب تفعيل المجلس الوطني الكردي من خلال الديمقراطية التوافقية و اشراك الشباب وتمثيلهم و كذلك المرأة يجب ان تأخذ مكانها كونها نصف المجتمع و و ضع معايير لاختيار المستقلين حسب الكفاءة و الخبرة و ضرورة مشاركتهم في القرار السياسي الى جانب الاحزاب .
الآنسة خديجة محمد: شكلت المرأة اتحادات و روابط اثناء الثورة السورية للقيام بدورها و بشكل فعال في المجلس و قد كان للاحزاب السياسية دور كبير في الحفاظ على وجود الشعب الكردي لذلك نطلب افساح المجال لها اجتماعيا حتى تقوم بدور أكبر . الكاتب محمود عبدو : يجب فتح المجال وا ستيعاب كافة المكونات و الطاقات في المجتمع و يجب كذلك أن يكون هناك بناء الثقة بين أطراف المجلس و ايجاد آلية تنظيمية و مشروع سياسي و آلية ديمقراطية و اعطاء دور للمرأة في القيادة .
الاستاذ حسن اسماعيل : أعتقد أنه يجب تمثيل الشباب و المرأة من قبل الأحزاب و كذلك تقديم لائحة تنظيمية دقيقة و يجب أن يكون هناك تواصل بين المجالس المحلية و الأمانة العامة للمجلس و الاعتماد على الاختصاصيين في عمل المجلس .
الاستاذ عمر اسماعيل :المجلس صاحب مشروع وطني و قومي كردي لذلك يجب استيعاب جميع الفئات و المنظمات و الاحزاب و الاتحادات و الروابط فيه و تعزيز الثقة بين أعضائه ووضع لائة تنظيمية لحماية هذا المشروع القومي .
الاستاذ محمد امين عمر : يجب تشكيل لجان اختصاصية بتقديم لائحة تنظيمية لتسيير امور المجلس و تمثيل الشباب و المرأة عبر انتخابات وصناديق الاقتراع .
د. اسماعيل : الاحزاب السياسية الكردية حافظت على وجود الشعب الكردي لكن بعض القيادات لم تستطع قيادة الجماهير ،يجب اشراك جميع الفئات في المؤتمر القادم .
الاستاذ مصطفى محمد :المجلس بحاجة الى قيادات قوية يجب أن تكون هناك معايير لأن الأحزاب يمثلون الأغلبية من الشعب الكردي ونحن بحاجة الى عمل ميداني ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب و هناك ظاهرة الأنانية لدى البعض يجب ان نتخلص منها
د.رشيد عمر :يجب اختيار النشطاء الحقيقين الموجودين على الأرض و تفعيل فكرة المجالس المحلية حيث يتم ترشيح ممثليها من الأحياء,و التركيز على الشخصيات الأعتبارية. وبالنسبة للمرأة يجب ألا يكون من الاتحادات النسائية لأن الاتحادات محسوبة على الاحزاب لذلك يجب تمثيلهن من الناشطات و المستقلات .